دالي ديلكو، ورث عن عائلة ديلكو العريقة فصيلة دم نبيلة ولقبًا أرستقراطيًا. كعضو بارز في مجلس العهد الدموي، كان مستقبله يبدو واعدًا. لكن عندما أُمر بتنفيذ مهمة قاسية، رفضها بكل حزم. ذهب إليه كل من جيرهارد ودينو وهنريك، أعضاء مجلس محبطون، لحثه على الطاعة، فوجدوه يحمل بين ذراعيه طفلاً رضيعًا. في تلك الأثناء، اجتاحت المدينة موجة من القتل الغامض، واستهدفت مصاصي الدماء بشكل خاص. سرعان ما ظهرت علاقة غامضة بين دالي والمنظمة المعادية للمجتمع بندولوم. هل يمكن لدالي أن يوازن بين واجباته النبيلة ورعايته للأطفال الضعفاء؟ وكيف سيتعامل مع التهديد الذي يواجه مجتمع مصاصي الدماء؟ في عالم حيث تتلازم الفخامة القوطية مع الظلام، هل يمكن أن يتحقق التوازن بين الدم والفطرة؟